Grenadine Magazine
غ – ن – ماذا في الصحف الصادرة اليوم السبت 29 كانون الاول2018
نقرأ اولا في اللواء:
- ترحيل الأزمة إلى العام الجديد وسط محاولات لترميم المبادرة الرئاسية
- اجتماع في الوقت الضائع بين باسيل وابراهيم.. ومصير القمّة الإقتصادية رهن التأليف
- رئيس الجمهورية أشاد بدور الجيش والأجهزة الأمنية في فرض الأمن وتأمين الإستقرار
- الاتصالات بين الرئيس عون والسيد نصرالله وباسيل والسيد نصرالله تجري عبر صفا.
وابرزت الصحيفة تصريح السفير الاماراتي في المطار ان «الحكومة اللبنانية ستتشكل قبل القمة الاقتصادية التنموية التي ستنعقد في العاصمة اللبنانية، لأن القمة تستلزم تأليف حكومة».وقالت ان اللواء إبراهيم يقوم بزيارات شبه يومية للقصر الجمهوري للتنسيق مع الرئيس عون وخط الاتصال مفتوح مع الوزير باسيل وباقي الجهات السياسية على أمل أن تتحلحل الأمور…واكدت ان حراك اللواء ابراهيم يدور في افق المبادرة الرئاسية والامور باتت واضحة والمطالب اصبحت جلية»، مشيرةً إلى أن «مسعى اللواء ابراهيم سيبني على ما وصلت اليه المشاورات السابقة وأن «مسألة توزيع الحقائب تحل بعد الوصول الى حل نهائي لشكل الحكومة والقاعدة الاساس لولادة الحكومة هي التوافق ولا شيء غيره سيؤدي الى ولادة الحكومة»
========فاصل
و في الشرق نقرأ\
- المبادرة الرئاسية الى الانعاش وتستعيد زخمها ابتداء من الاربعاء
- تظاهرة ثقافية لبنانية حاشدة في السعودية تعزيزا للعلاقات ….
وقالت : برز في خلال اليومين الماضيين الاتصال الذي أجراه السيد نصرالله بالرئيس عون ، صحيح أنه كان مخصصا للتهنئة بالاعياد، الا أنه يساعد من دون شك، في دفع جهود التهدئة المنشودة قدما، ورجحت ان يتم تزخيم المبادرة الرئاسية بعيد عطلة رأس السنة..
======== فاصل
وعنونت الاخبار :
- هنيبعل القذافي: أوقِفوا هذا التعسّف
- الجيش السوري في ريف منبج
- الحريري وجنبلاط وجعجع على قائمة «تمويل الإرهاب» في دمشق
- حكومة 2019 تنتظر الرأس التي ستتكسّر؟
- صمْت الحريري: أكثر من اعتكاف… أقل من اعتذار
- بري للحريري: من يؤلّف الحكومة… أنت أم جبران؟
- أفكار لصيغ حكومية جديدة لكن لا شيء محسوماً
وقالت : لا حكومة، بهذه العبارة تُنهي البلاد عاماً مليئاً بالضغوط السياسية والاجتماعية والاقتصادية، لتستقبل عاماً جديداً مُثقلاً بالملفات الداخلية والخارجية التي تهدّد بسقوط الهيكل فوق رؤوس الجميع. الأيام الأخيرة تُقفل على حراك جديد استأنفه اللواء عباس إبراهيم بطلب من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون
========فاصل
وننتقل الى المستقبل التي املت في«أن تبصر الحكومة النور في أقرب وقت مطلع العام الجديد»، لافتةً إلى وجود «أفكار كثيرة لا تنضب» لتحقيق هذا الهدف وأشارت إلى ان الأهم يبقى أن تُشكّل الحكومة وبالمواصفات المطلوبة مشددة على وجوب «ألا يظن البعض أن استعجال تشكيل الحكومة هو عبارة عن ضعف يمكن البناء عليه لفرض الشروط، وإنما قوة يجب الاستفادة منها لمصلحة لبنان واللبنانيين».
======فاصل
وعنونت النهار :
- دفتر شروط جديد للولادة الحكومية
- الحريري مُراقب يلتقي مع عون: تباين “التيار” و”حزب الله” الى أين؟
- هل يشهد العرب على الأزمة منتصف الشهر المقبل؟
ورجحت أن يعاد تشغيل المحركات بعد رأس السنة لافتةة الى واقع عام ٢٠١٩ الذي يحمل معه استحقاقات وأحداثا مهمة، أولها القمة الاقتصادية العربية التي سيستضيفها لبنان منتصف الشهر المقبل، وستبدأ الوفود العربية بالحضور من ١٥ كانون الثاني، وبالتالي اذا لم تتشكل الحكومة فإن ذلك سينعكس على صورة لبنان المستضيف لهذه القمة، خصوصا في ظل وضع اقتصادي لا يمكن التقليل من حجم خطورته على لبنان واللبنانيين
======فاصل
وعنونت الديار:
- بري : لا يجب إطالة الأزمة فالوضع لا يحتمل أبداً
- محاولة جديدة لإنعاش مبادرة عون… ولقاء بين باسيل وابراهيم
- اللقاء التشاوري يتريث بالتسمية الثانية… و«الثلث المعطل» مفتاح الحل
- اللواء ابراهيم يقوم بزيارات شبه يومية للقصر الجمهوري للتنسيق بالشأن الحكومي
- روسيا تقرر تقريب الـ «اس 400» الى الحدود اللبنانية واسرائيل تحتج على ادارة الضباط الروس للــ «اس 300 » في سوريا
وسألت: هل سيحمل العام الجديد بشائر الخروج من الازمة الحكومية التي تكاد تأكل الاخضر واليابس أم ان البلاد مرشحه لمزيد من الانحدار؟ونقلت عن الرئيس بري انه غير متحمس للتفاؤل وتاكيده انه «لا يجب ان تستمر الازمة طويلا فالامر غير معقد ولا يحتاج سوى لاختيار واحد من الاسماء الاخرى التي سماها اللقاء التشاوري واكد الرئيس بري موقفه من محاولة تبديل الحقائب قائلاً: «ان مثل هذا الامر غير مقبول بالنسبة لنا ».
======فاصل
وتقلت الجمهورية عن
مصادر بيت الوسط رفضها مقولة ان الصمت الذي يعتصم به الرئيس سعد الحريري سؤدي الى الإعتذار.وقالت هذه المصادر، انّه سبق للرئيس المكلّف ان اعتبر «انّ الصمت ابلغ من الكلام الكثير المتداول في الأيام الأخيرة، بما حمله من سيناريوات لا تمّت الى الحقيقة باي صلة». و «انّ سيناريو من هذا النوع يعبّر عن امنيات البعض بهذا الشأن لن تتحقق، وانّ الحريري الذي كُلّف مهمة التأليف لن يوفر جهداً في هذا السبيل توصلاً الى تشكيل الحكومة التي يراها قادرة على إدارة شؤون الناس والبلد في مثل الظروف التي تعيشها المنطقة ولبنان
=====فاصل
وقالت البناء
أن القمة الاقتصادية العربية التي ستنعقد في بيروت منتصف الشهر المقبل بدأت تدهم المؤلفين وتسبب لهم الإرباك، لا سيما مع حملة الانفتاح العربية الواسعة على سوريةواشارت الى أن «المناخ العربي الجديد تجاه سورية سيلفح لبنان بكل تأكيد، وسط تسارع جهود وسطاء عرب لتوجيه دعوة الى سورية لحضور القمة الاقتصادية خلال اجتماع مجلس وزراء الخارجية العرب الذي يسبق موعد القمة، لافتة الى ان «دعوة سورية مرهونة بسرعة التقارب بين الدول العربية ودمشق»، مضيفة: «ربما استند سفير الإمارات الى أجواء عربية داعمة لتأليف الحكومة قبل القمة المرتقبة».
====فاصل
انتهى
