غري-ندين ميديا – سياسة – رئيسيات وعناوين الصحف المحلية الصادرة في بيروت صباح اليوم الخميس 31 اب 2017
اليوم الوقوف على جبل عرفة، والرئيس عون اعلن يوم الانتصاربضور قائد الجيش ووزير الدفاع , والرئيس بري يؤكد ان الامام الصدر ورفيقيه احياء ويدعو الى المشاركة في يوم التحريرالذي دعا اليه السيد نصرالله في بعلبك اليوم والرئيس الحريري يلتقيه اليوم الرئيس الفرنسي في باريس ومجلس الامن يمدد لليونيفل في الجنوب , هذا ما حملته الصحف هذا الصباح الى جانب التطورات الخارجية لا سيما في سوريا والعراق , ولنقرأ التفاصيل
نقرأ في النهار : بدأت منذ عصر أمس معالم احتفالات المناطق اللبنانية بانتصار الجيش اللبناني على الارهاب الذي اقتلعه من السلسلة الشرقية تأخذ بعداً بارزاً دفع الواقع السياسي الى التكيف مع التعاطف الشعبي الساحق مع الجيش…
ومن نيويرك نقرأ ما اوردته عن اليونيفل : تمكن مجلس الأمن من التمديد 12 شهراً ل “اليونيفيل” بين مفاوضات سجالية طويلة ومعقدة خصوصاً بين فرنسا والولايات المتحدة، بعدما اختارت المندوبة الأميركية الدائمة لدى المنظمة الدولية نيكي هايلي التراجع عن مطالبها بإدخال تعديلات عميقة على تفويض المهمة الدولية العاملة بين نهر الليطاني و”الخط الأزرق”، محذرة من “تلبد غيوم الحرب” في الجنوب بسبب ما سمته انتهاكات “حزب الله” القرار 1701 متغاضية عن الانتهاك الاسرائيلي اليومي للاجواء والمياه اللبنانية .
وابرزت المستقبل كلام الرئيس عون وقالت عون يزفّ للبنانيين «الانتصار على الإرهاب»: ونقلت عنه قوله فاخروا بجيشكم وقالت بزغ «فجر.. الدولة» كما ابرزت اتصال قائد القيادة الوسطى الأميركية الجنرال جوزيف فوتيل بقائد الجيش العماد جوزف عون لتهنئته على نجاح عملية «فجر الجرود» منوها بأداء الوحدات العسكرية اللبنانية في هذه العملية مؤكداً للعماد عون «استمرار الدعم الأميركي للجيش اللبناني بالأسلحة والعتاد لتطوير قدراته وتعزيز مهماته».
وتناولت الاخبار احتفال المقاومة في بعلبك اليوم بالتحرير الثاني وقالت يُلقي السيد نصرالله، اليوم، خطاباً في مهرجان «التحرير الثاني»، في بعلبك، احتفالاً بانتصار المقاومة في الجرود اللبنانية والسورية على التنظيمات الإرهابية. الخطاب سيكون تاريخياً، أسوة بالإنجاز الاستراتيجي الذي تحقق على جانبي الحدود اللبنانية ــ السورية، وقياساً بخطاب التحرير الأول في بنت جبيل عام 2000. ومن المتوقع، أن يشرح الأمين العام لحزب الله ما جرى في الجرود والقلمون كعنوان لـ«هزيمة المحور المعادي في المنطقة»، أكثر منه حدثاً لبنانياً داخلياً.
ومن نيويورك نقلت فشل فشلت واشنطن في فرض تغيير مهمة اليونيفيل، بما يتناسب طبعاً مع المطالب الإسرائيلية.
ونقلت الديار عن الرئيس بري قوله انتصرنا على الإرهاب بفضل الجيش والمقاومة فلماذا لا نحتفل ؟ وان أسلوب دفن الرأس بالرمل في العلاقة مع سوريا استغباء للرأي العام قالت ان الرئيس بري في خطابه الشامل حدد البوصلة للعناوين الاساسية، ووجه رسائل باتجاهات عدة، مؤكداً اننا في مركب واحد ننجوا معاً ونغرق معاً».ووضع الاصبع على الجرح داعياً الى وقف ما يحصل ومتسائلاً «ماذا يحصل الان؟ بدلا من ان نكون في عرس وطني قامت به المقاومة والجيش يحاولون التنصل حتى من النصر».وقال «ان ما حصل هو بفضل الجيش والمقاومة فلماذا لا نريده»؟
ونقرأ في الجمهورية ، تَبادلَ لبنان التهاني بالانتصار، وشدَّ الرئيس عون على يد الجيش وحدّد أولوية تلاقي اللبنانيين في هذه المرحلة. وكذلك فعَل الرئيس بري في احتفال ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر، فنظرَ بعين التقدير إلى الجبهتين في الجرود اللبنانية، متوجّهاً بالتحية المزدوجة الى تضحيات العسكريين وكذلك المقاومين، مؤكّداً في الوقت ذاته على العلاقة اللبنانية ـ السورية.
فيما حدّد قائد الجيش العماد جوزف عون للعسكريين في «أمر اليوم» أولويات ما بعد الإنجاز الباهر الذي حقّقتموه
وفي وقتٍ ينتظر لبنان إقامة يومٍ وطنيّ للعسكريين الشهداء، أنهى «حزب الله» استعداده لاحتفال اليوم في بعلبك، حيث سيلقي السيد نصرالله خطاباً، على مستوى الانتصار الكبير الذي تَحقّق، وعلى مستوى عيد التحرير الثاني، وانتصار محور على محور، والانتصار على الارهاب والتكفير في العراق وسوريا ولبنان».
وقالت الشرق 30 آب يوم الانتصار أعلنه الرئيس عون من حيث يجب ان يعلن انتصار لبنان على الارهاب ، وأهدى هذا النصر الى «جميع اللبنانيين الذين من حقهم ان يفاخروا بجيشهم وقواهم الامنية».متمنيا «لو كان الاحتفال بالنصر اليوم تم مع رفاقكم المخطوفين، لكن عزاءنا الوحيد اننا وجدناهم، خصوصا ان معرفة مصيرهم كانت احد اهم اهداف المعركة»، مشيرا الى «اننا سنكون معهم في وداعهم، ولبنان سيبقى وفيا لهم ولشهادتهم».
ونقرأ في الانواريعود اللبنانيون من انتصار الجرود ليجدوا أنفسهم أمام هزيمة السلسلة والضرائب! إنَّه مشهدٌ سورياليّ قلَّ نظيره، اللبنانيون لا يبخلون بدمائهم في سبيل تحرير أرضهم، لكنهم عند دفع الضرائب يجدون أنفسهم أنَّهم يدفعون في المكان الخطأ، حيث يعتبرون أنَّ الخزينة التي تذهب إليها الأموال هي خزينة مثقوبة بثقوب واسعة بحيث تسقط الأرقام الكبيرة والأرقام الصغيرة على حدٍّ سواء.
عملية سحب من الجيوب لا تقتصر على أرقام الضرائب الباهظة، بل تُضاف إليها أرقام الزيادات التي طالت كل السلع من دون استثناء، وبشكل فوضوي غير مدروس، وهذه الزيادات تميَّزت بعيوب كثيرة وسالت هل هذا المال الضرائبي المناسب ذهب في الإتجاه المناسب وفي اتجاه الأشخاص المناسبين؟ وتقول ان كل الدراسات والمعطيات تُجيب بالعكس
ونقلت البناء عن قائد الجيش إنه تلقى اتصالاً من اللواء إبراهيم أبلغه فيه بأنّ مسلحي داعش أبدوا الجاهزية تحت الضغوط العسكرية التي تعرّضوا لها، للقبول بكشف مصير العسكريين المخطوفين ومغادرة المنطقة إذا قبل الجيش بوقف النار وإتاحة المجال لانسحابهم. وأضاف قائد الجيش العماد جوزف عون، لم نتردّد هنا في قبول وقف النار ووقف عمليتنا التي كانت جاهزة كمرحلة رابعة من فجر الجرود، ونعتبر أنّ العملية حققت أهدافها وهي كشف مصير العسكريين وإنهاء وجود الإرهاب فوق الأراضي اللبنانية، ولو تابعنا العملية لأضعنا مصير الجنود وكشفه وعرّضنا بلا مبرّر حياة المزيد من العسكريين للخطر.
وقالت ان كلام قائد الجيش يؤكد أولاً شراكة الدولة بقرار التفاوض والتفاهم على مقايضة الانسحاب بكشف مصير العسكريين، وهو كلام اسقط القناع عن المتربّصين شراً والمصطادين في ماء صافية أرادوا تعكيرها
ونقلت البلد عن الرئيس عون اعلانه الانتصار على الارهاب وعن الرئيس بري انتقاده الذين يحاولون التنصل من النصر باتهام المقاومة بأنها قامت بصفقةعلى حساب الدولة«، متسائلا: »هل ان اللواء عباس ابراهيم كانيفاوض باسمه؟ فهو لم يخط خطوة الا وأبلغ فيها فخامة الرئيس ودولة الرئيس، وأتحدى من يقول ان االامر لم يحصل هكذا«
وقالت اللواء طغى الدولي والإقليمي على العنصر المحلي في تداعيات «نصر الجرود» الذي سجّله لبنان، عبر جيشه الوطني وقواه المسلحة والأمنية وقراره الرسمي بإزاحة «الارهاب الداعشي» ومسميات أخرى عن أرضه في الجرود الشرقية «بهزيمة مرة» وإن انتهت المرحلة الدامية والاخيرة باستسلام عناصر «التنظيم» وترحيلهم ضمن اتفاق سمح بكشف مصير العسكريين اللبنانيين الذين كانوا في الأسر لدى «داعش» وعددهم تسعة جنود، سبق «للتنظيم الارهابي» ان قتلهم، بعد أسابيع قليلة على اسرهم، فإن هذا لا ينتقص من احتفال لبنان الرسمي «باعلان الانتصار على الارهاب» على لسان الرئيس ميشال عون محاطاً بوزير الدفاع يعقوب صرّاف وقائد الجيش العماد جوزيف عون
ونقرأ عناوين خارجية حملتها الصحف
بعد قضاء يوم التروية في منى أكثر من مليوني حاج على عرفة اليوم
دي ميستورا: ندعم جهود السعودية في توحيد المعارضة السورية
64 قتيلاً من «داعش» في الرقة
كركوك تشارك في استفتاء استقلال إقليم كردستان
معبر«طريبيل» يعيد وصل الأردن بالعراق اليوم بعد إغلاق سنتين
أميركا تجري تجربة دفاع صاروخي قبالة ساحل
إسرائيل تواصل اعتقالاتها وغوتيريش يعد أهالي الأسرى بـ «إنهاء معاناتهم»