غري – ندين ميديا – سياسة -رئيسيات وعناوين الصحف المحلية الصادرة في بيروت صباح اليوم الثلثاء 29 اب 2017

غري – ندين ميديا – سياسة -رئيسيات وعناوين  الصحف المحلية الصادرة في بيروت صباح اليوم الثلثاء 29  اب 2017

_75900_181

 

الجرود باتت كلها محررة من رجس الارهاب الداعشي , وفق الجيش اللبناني والخميس يوم الاحتفال بالنصر في بعلبك وفق السيد نصرالله ، هذا ما اشارت اليه  الصحف صباح اليوم مركزة عل قضية العسكريين الشهداء ,ولنقرأ اجواء الصحف

 

 النهار قالت لم تختلف وقائع اليوم التالي لانتهاء عملية تحرير جرود رأس بعلبك والقاع اسوة بالجزء السوري من الجرود عن اليوم الذي سبقه من حيث طغيان مأساة العثور على رفات الجنود المخطوفين لدى تنظيم “داعش”  والانقسام الداخلي العائد إلى أين يقود وسالت هل يخلخل المعادلات والتفاهمات

ونقرأ في اللواء خلاف لبناني على النصر.. وخطابان متباعدان لعون ونصر الله والحريري لإعلان الحداد الوطني على شهداء الجيش.. وقوافل مسلحي داعش إلى «البوكمال»  وقالت 28 آب، قوافل مسلحي تنظيم «داعش» واسرهم تغادر الأراضي اللبنانية، بمواكبة قوة من الجيش السوري، معلنين استسلامهم وتسليمهم بهزيمة نكراء، غير مسبوقة، لا شكلاً ولا مضموناً.

 وتقول الجمهورية  انتهى ملفّ الجرود بالطريقة التي انتهى فيها، وانصرَف أهل الميدان العسكري لإكمال عملية الإطباق على المواقع التي كان يحتلّها الإرهابيون، بالتوازي مع ترحيل مسلّحي «داعش» الى داخل الاراضي السورية، في حين دخَل ملف العسكريين الشهداء مرحلة تحديد هوياتِهم عبر فحوص الـ«DNA» ليدخلَ معها البلد في حال انتظار.و القيادة العسكرية تلقّت في الساعات الماضية سيلاً من الاتصالات من مراجع سياسية ورسمية عبّرت عن التضامن مع المؤسسة العسكرية

ونقرا في الاخبار لم تكد تمرّ ساعات على اتفاق خروج إرهابيي «داعش» من الجرود اللبنانية والسورية، مقابل كشفهم عن مصير الجنود اللبنانيين المختطفين ورفات شهداء للمقاومة وأسير، حتى سلك الاتفاق طريق التنفيذ يوم أمس، وانتهى برفع أعلام سوريا ولبنان والمقاومة فوق مرتفع «حليمة قارةواعلن  السيد  نصرالله انتصار اللبنانيين والسوريين على إرهابيي تنظيم داعش ودحرهم عن آخر حبّة تراب على الحدود اللبنانية ــ السورية. وحدد نصرالله عيد التحرير الثاني في 28 آب 2017، وقال ان  النصر تاريخي وينكره من راهن على «داعش» و«النصرة» ودعا الى زحف شعبي الى بعلبك الخميس احتفالاً بالتحرير الثاني

ونقرا في الديار رؤيتها انه ما بعد 28 آب 2017 لن يكون كما قبله، اكتمل التحرير الثاني بالامس، مع خروج آخر العناصر التكفيرية من الاراضي اللبنانية، استسلام تنظيم «داعش» وقبله «النصرة»، ليس حدثا عاديا في الزمان والمكان، انه نقطة تحول استراتيجية ستضع لبنان كما المنطقة امام واقع جديد بعد سقوط رهانات ومشاريع داخلية وخارجية كانت تعول على الاستثمار بهذا الارهاب

وقالت المستقبل ان الرئيس الحريري يُعلن 28 آب «يوماً لانتصار لبنان وتكريم الجيش والشهداء».. ويتريّث في الحداد بانتظار الـ«دي أن إيه» واشارت الى تيار «المستقبل» يرفض تحويل التحرير إلى «تعكير وتجيير» واكدت ان عملية «فجر الجرود» اللبنانية مستمرة ولن تنتهي إلا بانتهاء نتائج فحوص الحمض النووي على الجثامين بالإضافة إلى تحديد مكان جثمان العسكري المخطوف عباس مدلج

ونقرأ في الشرق ان الرئيسين عون والحريري يحملان انتصار الجيش الى نيويورك وباريس وموسكو وحداد وطني على الشهداءوالارهابيون يطأطئون الرؤوس في حافلات ترحيلهم الى سوريا ونقلت عن الرئيس الحريري اذا كان اليوم  يوما لانتصار لبنان على الارهاب وطرد تنظيماته، فانه ايضاً يوم لتحية قيادة الجيش التي تحملت مسؤولياتها بكل جدارة واستحقاق، وخاضت واحدة من اشرف المعارك الوطنية، ولتكريم الشهداء الذين سطروا بدمائهم صفحة مجيدة من صفحات الدفاع عن لبنان وشعبه وسيادته».

وقالت الانوار ان الجيش اللبناني أثبت أنه المؤسسة الملاذ التي يطمئن إليها اللبنانيون، من الجرود إلى الساحل ومن النهر الكبير شمالاً إلى الناقورة جنوباً. فهو الذي يعطي من دمه من دون شروط سياسية وهو لا يطالب في مقابل ما يعطي، وهو بهذا المفهوم للعطاء يتقدَّم على الجميع من دون استثناء في حفظ البلد وأبنائه.

ونقلت البلد عن السيد نصرالله تساؤله  من الذي منع الجيش اللبناني في اليوم نفسه من استعادة الجنود وكان قادرا على ذلك من اليوم الاول، ووقوله نحن كنا نثق به وانتم كنتم تشتمونه على المنابر، والجيش كان يستطيع بكل بساطة ان يحاصر ويحرر الجنود ويعتقل مجموعات كبيرة من النصرة وداعش في عرسال ويفاوض على جنوده ويجب محاسبة القرارالسياسي المتردد والجبان

وفي البناء نقرأ:روكز: لو واصلنا الحرب عام 2014 لحرّرناهم  وإبراهيم: لو واصلنا الحرب اليوم لضاع مصيرهم و نصرالله: للتحقيق في مَن تسبّب بمقتل العسكريين… سنحتفل الخميس بالتحرير الثاني  وتوقعت انجاز الفحوص بثلاثة ايام

وتقول الحياة عن السجال الحاصل في شأن «لو نفذ الجيش اللبناني عمليته في العام 2014»،  نقلا عن مصادرها : «لو كان هناك قرار سياسي كنا جربنا، لكنهم لم يتركوا لنا مجالاً كي نجرب»، ولفت الى «ان الجانب السوري لم يقدم على هذه العملية من جهته علماً ان الدواعش جاؤوا من الجانب السوري وتمددوا الى الجرود اللبنانية».

 

ونقرا ما حملته الصحف من عناوين خارجية

غوتيريس يحلم بدولة فلسطينية ونتنياهو يتهمه بـ”العمى” حيال “حزب الله”

موسكو تدعم وساطة الكويت في الأزمة الخليجية لافروف: اتفاقات أستانا تطبق ولكن…

“داعش” يضرب في حي الصدر ببغداد ضبط آلاف الوثائق عن المقاتلين الأجانب

إرهاب الحدود المفتوحة والقلوب المغلقة

أمير الكويت ولافروف يدعمان الوساطة لحل الأزمة القطرية

حماس» تقر بتمتين العلاقة مع إيران

غواصتان روسيتان إلى السواحل السورية

«داعش» ينسحب بباصات سورية إلى دير الزور

عن grenadine