غري – ندين ميديا – سياسة رئيسيات وعناوين الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الخميس 10 اب 2017
بداية يتقدم البرنامج من اذاعة لبنان بالتهنئة الفلبية لمناسبة عيدها الثمانين،كما نتقدم بالتهنئة ايضا من معالي وزير الاعلام الاستاذ ملحم رياشي ومن المدير العام للوزارة الدكتور حسان فلحة ومن مدير اذاعة لبنان الاستاذ محمد ابراهيم ومن كل رؤساء المصالح الدوائر والاقسام والفنيين ومهندسي الصوت والمذيعات والمذيعين والى من عمل ويعمل في الاذاعة متمنين للاذاعة استمرار التقدم والنجاح فكل عام وانتم بخير
والان لنقرأ بعد الفاصل اجواء ما حملتهع الصحف هذا الصابح
فاصل
نقرأ في الجمهورية عن توجه رئاسي لحوار حول «السلسلة» وعن الإنقسام الداخلي المتجددحول سوريا مع تخوفها من مما سمته هشاشة في الوضع الحكومي نتيجة ذلك وتضيف يأتي ذلك، في وقت تبقى جرود رأس بعلبك والقاع محط الانظار الداخلية، في ظل الاستعدادات التي يقوم بها الجيش لخوض معركة الفصل ضد المجموعات الارهابية المتمركزة في تلك الجرود، والتي اتبعها أمس، بقصف مدفعي عنيف على فترات متقطعة، لمواقع تنظيم «داعش»
ونقرأ في النهار قد تكون مجريات جلسة مجلس الوزراء امس شكلت الاختبار الاكثر حساسية لمصير الحكومة منذ تأليفها اذا قيست بمستوى التوتر الذي حصل على خلفية المحاولة الاكثر تقدما لاحياء علاقات “التطبيع” ما سمته قسراً مع النظام السوري اذ برز تباين واضح في ذلك.
وقالت الديار ان الاعتراضات لا توقف التنسيق مع سوريا ونقرأ فيها ليس مفهوما كيف «يغص» البعض بزيارة وزارية تقنية الى دمشق، متجاهلا في الوقت ذاته ان لبنان يستجر الكهرباء من سوريا، وان المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم يتواصل باسم الدولة اللبنانية مع القيادة السورية للتنسيق في ملفات امنية، وآخرها ملف ترحيل ارهابيي النصرة وعائلاتهم في مقابل الافراج عن أسرى المقاومة، علما ان هذه المهمة تحديدا حظيت الى جانب دعم رئيس الجمهورية بغطاء رئيس الحكومة سعد الحريري
ورات الشرق انالتطبيع مع النظام السوري يهدد مجلس الوزراء كما قالت واضافت انه فيما جدّد رئيس مجلس النواب نبيه بري التأكيد «أن هناك علاقات ديبلوماسية واتفاقيات بين البلدين، وان المراحل كلّها اثبتت ان هذا التواصل والتعاون هو امر طبيعي ولمصلحة البلدين»، اعتبرت مصادر معارِضة ان «ما ينادي به بعض اطراف 8 آذار يُطرح من باب محاولات فرض تطبيع في العلاقات بين لبنان والنظام السوري، الأمر الذي يضرب سياسة النأي بالنفس».
وقالت اللواء انمجلس الوزراء ابتدع مخرجاً للأزمة المستجدة حول زيارة وزراء الى سوريا، فقرر «انه اذا أراد الوزير زيارة سوريا يذهب بنفسه وعلى عاتقه وليس بقرار من مجلس الوزراء، وذلك بناء لكلام الرئيس الحريري بالنأي بالنفس وعدم توريط لبنان في صراع المحاور الاقليمية»، وهو القرار الوارد في البيان الوزاري للحكومة
وتحدثت الاخبار عن الاتهامات الموجهة الى لرئيس وزراء العدو بنيامين نتانياهو وقالت تهتز الساحة السياسية الإسرائيلية بفعل ارتقاء الاتهامات الموجهة إلى نتنياهو مع توقع برفع التوصية بتقديم لائحة اتهام رسمية ضده في العديد من قضايا الفساد والرشى. واشارت الى ان مستقبل نتنياهو الشخصي والسياسي، مهدد. وعلى هذه الخلفية، يحضر التساؤل عن إمكان أن يدفع ذلك نتنياهو إلى الهروب نحو خيارات عدوانية خارجية، بهدف «حرف الأنظار»، وإبعاد التهديد القضائي عنه.
وابدت المستقبل رفضها زيارة بعض الوزراء سوريا التي محاولة لتعويم النظام كما قالت واضافت حسم رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري النقاش بإشارته إلى أنها «مسألة خلافية كبرى»، مذكراً بوجوب التزام «النأي بالنفس كسياسة عامة لحكومة استعادة الثقة وعدم توريط لبنان في صراع المحاور»، وشدد في ما يتعلق بمعركة جرود القاع ورأس بعلبك ضد «داعش» على قرار مجلس الوزراء «إعطاء الأمر للجيش لاتخاذ ما يلزم وفي الوقت الذي يراه مناسباً لحسم المعركة ضد الإرهاب».
ونقلت البناء عن الرئيس بري ان وزراء أمل سيزورون سورية..وان التنسيق ضرورة… وحرب الناظور سهلة وقالت بانتظار ساعة الصفر لبدء الهجوم البري، لا يزال الخلاف السياسي حول عدد من الملفات المرتبطة بالعلاقة مع سورية على أشدّه، لا سيما لجهة التنسيق مع الجيش السوري وحزب الله في المعركة المتوقعة في الجرود أو في مسألة زيارة الوفد الوزاري المرتقبة الى سورية.
وقالت الانوار فرض موضوع زيارات عدد من الوزراء دمشق نفسه على جلسة مجلس الوزراء من خارج جدول الاعمال، واثار نقاشا واسعا وانقساما سياسيا حذر جعجع من انه يهدد وجود الحكومة. ونقلت تاكيد الرئيس الحريري اهمية النأي بالنفس كسياسة عامة للحكومة وعدم توريط لبنان في صراع المحاور، كما شدد على قرار مجلس الوزراء اعطاء الامر للجيش لاتخاذ ما يلزم وفي الوقت الذي يراه مناسبا لحسم معركة جرود القاع ضد الارهاب.
ونقلت الحياة عن الوزير رياشي ان «مجلس الوزراء لم يتخذ قراراً بشان زيارة سورية وان تم نقاش مستفيض حوله لكن النقاشات تبقى ملكه والأهم أن أي قرار من مجلس الوزراء كان واضحاً في كلام الرئيس الحريري النأي بالنفس عن الصراعات والمحاور الإقليمية، وإذا أراد الوزير زيارة سورية يذهب بنفسه وليس بقرار من مجلس الوزراء، الذي نأى بنفسه عن المحاور الإقليمية، باعتبار أن الحكومة هي حكومة وحدة وطنية».
من العناوين الخارجية
مشاورات عسكرية روسية أميركية حول سورية…
الجيش السوري يحسم البادية
موسكو وواشنطن تشكلان وفد المعارضة الجديد…
والرياض تحجب رياض حجاب
واشنطن تريد انتهاء الأزمة الخليجية «في أقرب وقت»
بيونغيانغ تهدد بضربة صاروخية قرب جزيرة غوام الأميركية
«إف بي آي» يدهم منزل مدير حملة ترامب السابق