غ – ن – سياسة – عناوين ورئيسيات الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم 2019الجمعة 1 اذار
غ – ن – سياسة -تناولت الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم 2019الجمعة 1 اذار نتائج جلسة مجلس الوزراء في السراي والى غيرها من الملفات الهامة ،،،،
***ماذا في الاخبار :
* جعجع يخسر LBC: أموال القوات خوّة
* الحريري ممتعض من حزب الله وعون: نهاية «الغنج» السياسي!
* يهدّدون: الخصخصة الآن!» سيدر«مانحو
* لجنة وزارية برئاسة رئيس الحكومة لـ«البرغل والمعكرونة»!
* من دون تهمة: سأفاجئكم بالوثائق» يترافع«السنيورة
* زياد الرحباني: جولة العمر (التي تأخّرت)
وقالت :لا يتناسب جدول الأعمال للأسبوع التالي على التوالي، مع الوعود والآمال التي رسمتها الحكومة الجديدة أمام اللبنانيين. فالإصلاح انتهى أمس بتشكيل لجنة وزارية للبرغل والمعكرونة كأبرز إنجازات الحكومة لهذا الأسبوع، في عضويتها الوزير محمد شقير الحائر بين كونه وزيراً للاتصالات أو ممثّلاً لأصحاب رؤوس الأموال. وخارج مجلس الوزراء، أتى «المفوّض السامي» المتابع لمؤتمر «سيدر»، مهدداً المسؤولين: أمامكم شهران لتنفيذ الوعود، وإلا… لن ندفع!
***الديارنقلت : عن مصادر حزب الله ان الحزب كان يعرف ما ينتظره من معوقات عندما قرر فتح ملف الفساد، وكان يعرف جيدا تركيبة البلد، وكان يعرف ان «الفاسدين» سيتلطون وراء الطائفة والمذهب، ولكن مشكلتنا مع الفساد وليست مع اشخاص بعينهم… حزب الله لن يتراجع ، وليس لدينا ما نخشاه من لديه ملفات ضدنا فعليه المبادرة لتقديمها الى القضاء…
* وعنونت الصحيفة :تيار المستقبل يحاول «فرملة» مكافحة الفساد وحزب الله: لن نتراجع
* «استنفار» امني لمنع تسلل «الارهابيين» الاجانب الفارين من سوريا…
* آذار شهر التعيينات ولمسات على تركيبة المجلس الدستوري
* التيار والقوات معا في الحكومة
* على الحكومة التوافق على موقف موحد على ازمة النازحين قبل مؤتمر بروكسل
****اللواء اوضحت ان تعيينات المجلس العسكري وضعت على نار حامية مؤكدة ان هناك توافقا على اسم العميد امين العرم لتولي رئاسة الاركان في الجيش اللبناني في حين ان هناك ضابطين مرشحين لمنصب الامين العام للمجلس الاعلى للدفاع احدهما من آل يحيى والاخر من عكار.ولفتت الى انه لم يبت بعد باسماء العضو الكاثوليكي في المجلس العسكري في حين ان من بين المرشحين للمنصب الارثوذكسي هو العميد الركن ميلاد اسحق وينتظر ان يتم التفاهم عليها مع اسم المرشح السني.واشارت الى ان تعيينات المجلس الدستوري ستطرح في الوقت المناسب على انه لم يتقدم للعضو الارثوذكسي سوى مرشح واحد.
وعلمت «اللواء» أيضاً ان الرئيس عون سيشارك في القمة العربية في تونس اواخر الشهر الحالي وتردد انه قد لا يرافق الرئيس عون اي وفد اعلامي تطبيقا لسياسة التقشف
***النهاركتبت: منذ أن تشكلت الحكومة الثانية في عهد الرئيس عون ويسمع اللبنانيون يومياً بـ”مكافحة الفساد” من القوى السياسية نفسها التي قادت البلد لسنوات والممثلة اليوم بأكملها في حكومة “إلى العمل”. ويخلص اللبناني إلى نتيجة من اثنتين: إما أن المزايدات في مكافحة الفساد هي السلاح الجديد لتواجه القوى بعضها البعض ما يستدعي التساؤل عن سبب جلوسهم معاً على طاولة الحكومة طالما أنهم يريدون كسر بعضهم؟ أو أن القوى السياسية التي حكمت البلاد والعباد طوال 30 عاماً سواء مباشرة أو عبر حلفائها هي النزيهة والشعب هو فاسد، علما أن فئات من الأخير أثبتت فسادها باعادة انتخاب الطبقة السياسية نفسها.
* ونتابع القراءة في النهار :كمائن سياسيّة مُبكرة تستهدف مسارات الإصلاح
* الحريري: لعدم اللعب على وتر الخلاف مع عون
* المصارف تستعجل البت بالازدواج الضريبي قبل الموازنة موضوع الربحية أساسي لزيادة الرساميل بعد التصنيف
* أكثر اللبنانيين يعانون أوضاعاً اقتصادية ومعيشية متراجعة
* لماذا يشعر السنيورة بأنه مستهدف؟ وهل فقد الحصانة السياسية بعد النيابية؟
* شبهة فساد”… نصف مليون دولار للتدقيق في حسابات نقابة الأطباء!
* “حزب الله” يستبق “موس” الأسئلة عن الفساد؟
* كارلوس غصن يقدم طلبا جديدا للافراج عنه بكفالة
***الشرق قالت : في اليومين الماضيين سرت معلومات عن أن إسرائيل استقدمت حفارة بترول إضافية ايذانا ببدء العمل في المنطقة البحرية المحاذية المتنازع عليها بين بيروت وتل ابيب، ما يُشكّل، تطوراً خطيراً في الملف يهدد «الكنز اللبناني النفطي» المعوّل عليه لانعاش الاقتصاد وانتشاله من كبوته.وتقول مصادر سياسية على بيّنة من تطورات الملف الذي يشكل موضع
عناية من الرئيس بري ان اسرائيل كلفت اخيرا شركة «نوبل» الاميركية للتنقيب عن الغاز في الحوض المشترك مع لبنان والمتفق على ان تبتعد عنه مسافة 15 كيلومترا الى حين ترسيم الحدود موضع النزاع. بيد ان الدولة العبرية اوعزت الى «نوبل» التنقيب على حدود الحوض خلافا للاتفاق، وامهلت الشركة حتى ايار 2020 لتقديم دراستها الاولى حول اعمال التنقيب.
***المستقبل اكدت ان “الرئيس الحريري مستاء جداً من الاتهامات التي طاولت رئيس الحكومة الأسبق السنيورة”.وأشارت إلى ان “البيان الذي أصدرته كتلة المستقبل النيابية كان تعبيراً واضحاً عن مواقف الرئيس الحريري، خصوصا ان هناك استهدافاً سياسياً مباشراً للمستقبل، وقد بدأ اول بوادره الرسمية من خلال قرار المجلس الدستوري بإصداره قرار الطعن بنيابة عضو الكتلة ديما جمالي”.وشددت على ان “الرئيس الحريري يرفض التحدث حول خلفيات هذه الاستهدافات، وما إذا كانت فقط من حزب الله، اما ان وراءها جهات أخرى، خاصة بعد دخول الرئيس الاسبق اميل لحود على الخط مصوباً على السنيورة”.وأشارت إلى ان “السنيورة يعكف على تحضير كافة ملفاته بشكل تقني، وبالارقام للرد في مؤتمره الصحفي الذي تقرر ان يعقده اليوم الجمعة في نقابة الصحافة،
***الجمهورية كشفت انّ الصورة الحكومية للتعيينات ما زالت مبهمة، مرجحة استباق هذا الامر بلقاء قريب بين الرئيسين عون والحريري، اضافة الى مشاورات مع الرئيس بري لوضع ملف التعيينات على النار. واخراجه في جلسة قريبة لمجلس الوزراء، بحيث يفترض ان يحمل الشهر المقبل انجازاً على هذا الصعيد.
ومن ناحية ثانية أفادت بان الرئيس بري دعا الى جلسة مزدوجة انتخابية وتشريعية الاربعاء والخميس المقبلين.وأشارت بعد ان تم التفاهم في هيئة مكتب المجلس على انتخاب النواب الأعضاء في المجلس الاعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء بالتوافق بين الكتل ووفق الاختصاص
* وعنونت : توجيه اتهامات لنتنياهو في قضايا فساد في انتظار جلسة محاكمة
* البرلمان البريطاني يقر حظر “حزب الله”
* السعودية ترحب بقرار بريطانيا: سنواصل العمل على وقف تأثير الحزب
***وقالت البناء :بقيت الحكومة خارج القضايا الكبرى غارقة في البنود الروتينية لجدول أعمالها، بينما كانت ساحة القضاء تشهد تطوراً مهماً تمثل بتقديم النائب حسن فضل الله إفادته للنائب العام المالي مشفوعة بالوثائق طلباً لتحقيق في شأن المالية العامة ومكامن الهدر، وإعلان المدعي المالي علي إبراهيم عزمه السير بالملف حتى النهاية، مشيراً إلى بدء التحقيق الفوري مع إحدى
الموظفات في وزارة المالية للاستماع إلى إفادتها ، وكانت المفاجأة غير السارة للسنيورة بدء الرئيس السابق إميل لحود تسجيل وبث إفاداته وشهاداته حول المخالفات المالية للسنيورة خلال وما بعد حرب تموز 2006، وتعطيل العمل الدستوري للحكومة، لتكون هذه الشهادات المسجلة وثائق بتصرّف القضاء.
***وتوقعت الصحف أن تنكسر الموجة الباردة اليوم الجمعة مع ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة، لكن الفرصة لا تزال مهيئة لسقوط أمطار على أجزاء مختلفة من البلاد
تحيات رمزي منصور