غ- ن – سباسة – رئيسيات وعناوين الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الثلاثاء 1 كانون الثاني 2019
غ – ن – سياسة – كل عام وانتم بخير اليوم الثلثاء هو الاول في العام 2019 اي 1 كانون الثاني فماذا حملت لنا الصحف فيه فلنفرأ بعد الفاصل
=====فاصل
المستقبل
نشرت صور الاحتفال الذي اقيم في ساحة النجمة لوداع العام 2018 واستقبال العام 2019 تحت عنوان ضوي يا بيروت وكان الاحتفال متعة للحاضرين والمشاهدين اذ انارت المفرقعات ليل بيروت
- وعنونت الصحيفة :واثق من أننا سنصل الى حل.. وعلاقتي بعون ممتازة
- جولة للحريري على المؤسسات الامنية والعسكرية متفقدا الاجراءات المواكبة لرأس السنة
ونقلت عن الرئيس الحريري قوله أنا بطبعي شخص متفائل، وأرى أن على كل القوى السياسية أن تتنازل في مكان ما. وأعتقد أنه بعد رأس السنة، علينا جميعا أن ننكب على العمل بهذا المنطق، وأنا واثق من أننا سنصل إلى حل. البلد بحاجة إلى حكومة، وعلينا أن نشكل هذه الحكومة. ونحن لسنا بحاجة إلى وزراء دولة، بل بحاجة إلى وزراء يعملون ضمن حقائبهم. من هنا، أنا متأكد من أننا قادرون على الوصول إلى الحلول، سواء مع 30 أو 24 وزيرا.مشيرا الى انه لا يزال يلتزم الصمت.
======فاصل
و في النهار :
- بيروت تحتفل برأس السنة… أجواء الفرح عمّت في العاصمة!
- العالم يستقبل العام 2019… عروض ألعاب نارية مذهلة!
- حكومات الوحدة الوطنية: تعطيل لآليات الرقابة والنظام البرلماني
- الفراغ سمة 2018 والانهيار أبرز أخطار 2019 كلام كبير يتمحور حول الدستور والنظام
وقالت ودّعت العاصمة بيروت العام 2018 واستقبلت العام الجديد باحتفال أقيم في ساحة النجمة – وسط بيروت تحت شعار “Beirut Celebrates 2019″، وبمشاركة عدد كبير من اللبنانيين الذين أتوا من مختلف المناطق اللبنانية.وغصّت ساحة النجمة بالمشاركين في الاحتفال الذي اعتُبر استثنائياً، وسط إجراءات أمنية مشددة، وتميز الحفل بعد تنازلي لوداع عام واستقبال عام، بمفهوم جديد لم تشهده العواصم الكبرى من قبل.
======فاصل
وبعد ان اشارت اللواء الى احتفالات ساحة النجمة كشفت أن ثمة توافقاً بين عواصم القرار العربية على عودة سريعة لسوريا إلى عضويتها في جامعة الدول العربية، مما يتيح للبنان، الدولة المضيفة للقمة الاقتصادية العربية، توجيه الدعوة للرئيس السوري بشار الأسد لحضور القمة المذكورة التي ستعقد في بيروت في العشرين من كانون الثاني.وقالت أن استئناف العلاقات الطبيعية مع دمشق، سيفتح أبواب التعاون العربي، وخاصة الخليجي، للمساهمة في تسهيل عودة النازحين السوريين، والمشاركة في تمويل عمليات إعادة إعمار سوريا، ولم تستبعد الصحيفة انعقاد قمم ثنائية أو رباعية تضم الرئيس السوري مع قيادات عربية كبيرة، وذلك في إطار إعادة بناء الثقة من جهة، ولتسريع العودة العربية، والحد من النفوذين الإيراني والتركي، من جهة أخرى كما قالت اللواء
=======فاصل
وفي الحياة نقرأ:
- الحريري يطالب “كل القوى السياسية أن تتنازل”: علاقتي بعون ممتازة ولسنا بحاجة إلى وزراء دولة
- المناورات تغلب على معالجة التعطيل طالما لم تتطرق الوساطات إلى سببه
- “حزب الله” اقترح الـ32 وزيراً لنقل أزمته مع “التيار” إلى مشكلة بين عون والحريري
- اللبنانيون يودعون عاماً ثقيلاً… بالأزمات وسياسيون يأملون بحكومة مطلع 2019
- الهيئات الاقتصادية اللبنانية تحذر السياسيين: الاوضاع تستدعي وقفة ضمير… البلاد تنزلق
وقالت : على أمل تشكيل الحكومة، ودع لبنان واللبنانيون عام 2018، الذي كان ثقيلا بأزمات تصدرها الفراغ الحكومي المتواصل منذ سبعة أشهر، واستقبلوا عاما جديدا يأملون أن ينطلق معه أيضا مسار الاصلاح المنتظر. لكن على رغم الحديث عن تكثيف الاتصالات والمشاورات مطلع العام تاجديد والتعويل على تعويم المبادرة الرئاسية، لمعالجة المشكلة الحكومية، فإن بداية العام 2019 لا تشي بأي خرق جدي في جدار هذه الأزمة، من دون ان يسبقها توافق بين الجهات المعنية على الحلحلة وتقديم التنازلات المطلوبة.
========= فاصل
وفي الشرق الاوسط:
- استئناف المشاورات الحكومية في لبنان غداً وفق صيغة الحل السابقة
- رهانات على تراجع «الوطني الحر» عن مطلب ضمّ ممثل «التشاوري»
- الهيئات الاقتصادية» تدعو لمبادرات مسؤولة لإنقاذ لبنان
وقالت : تُفعّل المباحثات بين المسؤولين اللبنانيين بدءاً من غد (الأربعاء)، بهدف إيجاد حل لعقدة تمثيل «النواب السنة المستقلين» في الحكومة، مدفوعة بتطويق «حزب الله» و«التيار الوطني الحر» للتباينات بينهما التي نتجت عن فشل المبادرة الأخيرة، علماً بأن الوساطة التي تحركت أخيراً تسير وفق المقترح نفسه الذي فشل الأسبوع الماضي،،، واضافت إن الوساطة تفعلت مجدداً «على قاعدة أن يتم تمثيل اللقاء التشاوري للنواب السنة المستقلين من حصة الرئيس ميشال عون»، وهي الصيغة نفسها التي فشلت وإن المبادرة الجديدة تحركت وفق القاعدة نفسها وتعمل على أن يكون الوزير، ممثلاً لـ«اللقاء التشاوري» وليس لـ«تكتل لبنان القوي»، مضيفة: «ثمة معلومات عن أن (الوطني الحر) قد يتراجع عن تمسكه السابق بأن يكون الوزير الجديد ضمن تكتل (لبنان القوي)، ومن هنا يأتي التفاؤل بأن يصل الحراك الجديد إلى نتيجة»، وهو رهان لم تظهر معلومات تؤكده بانتظار لقاءات يعقدها اللواء إبراهيم بدءاً من بوم غد الأربعاء
========فاصل