غري-ندين ميديا – سياسة – رئيسيات وعناوين ا الصحف المحلية الصادرة في بيروت صباح اليوم 7 نيسان 2017
اليوم جلسة مجلس الوزراء في السراي ، وغدا حداد عام على شهداء الجيش الذين كان قتلهم الارهاب في الجرود وتشييع رئاسي لهم غدا في اليرزة ، والمطالبة بالتحقيق من قبل الاهالي يزداد ووعود رسمية بالمتابعة حتى الوصول الى النتائج ،والصحف تناولت التطورات الاقليمية المستجدة , واليكم نقرأ التفاصيل
فلنقرأماذا كتبت اللواء غداً، يكرّم لبنان، الرسمي والسياسي والشعبي «الشهداء الابرار» في اليرزة، تحت علم لبنان والجيش اللبناني، الذي زفَّ جنوده شهداء لذويهم، بعد نتائج فحوصات الحمض النووي D.N.A.ومن ناحية ثانية توقعت ان تبقى الحكومة تعتمد سياسة النأي بالنفس تجاه التصعيد الحاصل بين اسران والسعودية ، وأن تكون جلسة مجلس الوزراء اليوم عادية الأجواء وغير متشنجة رغم بعض البنود الساخنة في جدول الأعمال، والتي اعتاد اللبنانيون على تمريرها بأقل خسائر ممكنة، إن لم يكن بلا خسائر.
ونقرأ في المستقبل ان صفحة الحقيقة المرّة في قضية العسكريين العشرة طويت، ليتحوّل ذويهم من أهالي عسكريين مختطفين إلى أهالي عسكريين شهداء بعدما جاءهم النبأ اليقين أمس من قيادة الجيش بالتعرف على هويات أبنائهم من خلال فحوص الحمض النووي التي أجريت على الجثامين المُستعادة من الجرود وقالت ان الحداد الرسمي والشعبي غدا هو«تعبير لبناني وطني شامل وسيكون دعماً لجيشنا الباسل في معاركه الوطنية ضد الإرهاب والإرهابيين وتضامناً مع عائلات الشهداء والجرحى وةنقلت عن الرئيس الحرير امام اهالي الشهداؤ «إصرار الدولة على القيام بالتحقيقات اللازمة لمعرفة الجناة الذين ارتكبوا هذه الجريمة البشعة والنكراء بكل المقاييس وإحالتهم على القضاء لينالوا عقابهم»،
وفي النهارنقرا ان لبنان كله غداً في يوم حداد وطني على شهداء الجيش الذين سقطوا في عملية “فجر الجرود” وكذلك على الشهداء العسكريين الذين خطفهم تنظيم “داعش” الارهابي والذين أعلنت قيادة الجيش أمس رسمياً ثبوت نتائج الفحوزصات انهم العسكلريين الذين اختطفهم تنظيم داعش الارهابي وقالت ان ملف خطف العسكريين كان موضع متابعة دائمة، لجهة كشف الضالعين في هذه الجريمة والذين هم على علاقة بها. وفي هذا الاطار، تقول النهار ان هناك معطيات كثيرة متوافرة في شأن هذه القضية لجهة اسماء متورطين، مشيرة الى معطيات اخرى يجري العمل عليها.
وتقول الاخبار أن الجيش مصمم على توقيف مصطفى الحجيري، المُلقّب بـ«أبو طاقية» الذي بات «أمر تورّطه بملفات إرهابية عدة وإن قرار توقيفه اتُّخِذ «بعد توثيق عدد من الإثباتات على تورطه، وتشيرإلى أن السبب الأهم وراء هذا القرار هو «الاعترافات التي أدلى بها عبادة الحجيري، نجل أبو طاقية بعد توقيفه على حاجز للجيش في عرسال الأسبوع الفائت». وتجزم بأن هذه الاعترافات «كشفت دور والده في دعم التنظيمات الإرهابية، وخصوصاً جبهة النصرة، وتورطه بعدد من العمليات الإرهابية، منها عدد من الهجمات على الجيش قبل عام 2014 وبعدها». وشدّدت على أن توقيت التوقيف مرتبط بالظروف الأمنية والميدانية، وبتوافر إمكانية تنفيذ عملية التوقيف. و أكدت «وجود لائحة طويلة من الأسماء المتورطين في دعم الإرهاب»، لكنها رفضت الكشف عن الأسماء، مكتفية بتأكيد «قرار القبض على كل من ثبت أو سيثبت تورّطه»كما ورد بحرفيته في الاخبار .
وقالت الديار ان مصرف لبنان نجح في تثبيت سعر صرف الليرة اللبنانية رغم التحديات وقام بلجَمَ التضخم ونقّى القطاع المصرفي ورفَعَ موجوداته الى 200 مليار دولار وعزّز احتياطه من 300 مليون الى 43 مليار دولار وساهم في تعزيز النمو ورات ان الهندسة المالية كانت ضرورية في الظروف التي أطلقها مصرف لبنان وذلك لتعزيز احتياطاته بالعملات الاجنبية التي تراجعت بشكل كبير جداً حيث تحول ميزان المدفوعات من فائض يقارب 3 مليار دولار الى عجز يفوق الـ3.5 مليار دولار، لذلك كانت ضرورية رغم ان ارباح المصارف قاربت الـ5.6 مليار دولار. واشارت الى ان مصرف لبنان بصدد اصدار مؤشرات واحصاءات حول الوضع النقدي والمصرفي قريباً.
ونقرأ في الجمهورية انه إذا كان الاعلان رسمياً عن شهادة العسكريين يُجلي الصورة ويطوي صفحة الغموض الذي اعترَت واحداً من الملفات الاساسية الداخلية مدى ثلاث سنوات، الّا انّ سائر الملفات الاخرى تبدو مقارباتها معلقة واشارت الى انه على رغم التقلبات والتحولات التي تشهدها المنطقة، وبعضها يحصل على مقربة من لبنان في الميدان السوري، لم تظهر في الافق اللبناني أيّ مؤشرات على مستوى لبنان الرسمي توحي بمواكبة ما يجري، وتهيئة الأرضية اللبنانية لاستيعاب او احتواء الارتدادات والتداعيات المحتملة لتلك التطورات التي تجري بوتيرة سريعة معزّزة بمواقف دولية تحاكي صورة جديدة لواقع المنطقة يجري رسمها او بلورتها بالشراكة المباشرة بين اللاعبين الكبار
وقالت الشرق ان أرض لبنان تستعد لاحتضان العائدين الى المجد وبعد إنتظار طويل ممزوج بالحرقة واللوعة دام نحو 3 سنوات يعود الشهداء العسكريون الذين خطفهم «داعش» غدا الجمعة الى مسقط رأسهم ليواروا في الثرى، وسط حداد رسمي على أرواحهم وتنكيس الاعلام على الادارات والمؤسسات العامة والبلديات وعلى كل السفارات اللبنانية في الخارج
ونقرا في البناء بقي ملف العسكريين الشهداء في صدارة المشهد السياسي مع إبلاغ قيادة الجيش أمس، أهالي العسكريين بأن «نتائج الفحوص مطابقة لرفات العسكريين، في حين يشيع أهالي العسكريين ولبنان الشهداء غداً الجمعة الذي أعلن يوم حداد رسمي على أرواح الشهداء، بينما سلك المسار القضائي في القضية وفقاً للأصول القانونية طريقه الى القضاء العسكري الذي كلف إجراء التحقيقات الأولية في الملف».
وتقول الانوار تطوى آخر اوراق ملف العسكريين المخطوفين غدا حيث ينتظر ان تنقل الرفات الى وزارة الدفاع حيث مراسم التشييع الرسمي بحضور رئاسي وسيعقد مجلس الوزراء جلسة قبل ظهر اليوم في السراي الحكومي،وقالت انها ستشكل اختبارا لمتانة التسوية السياسية التي تظلل البلاد منذ الانتخابات الرئاسية والموضوعة للمرة الاولى على المحك، بفعل زحمة الملفات الخلافية.واشارت الى دجعوة الرئيس بري لعقد جلسة نيابية في 19 الحالي
ونقرأ في البلد انه ثبت ان الجثامين تعود الى العسكريين التسعة وتقرر ان يقام التشييع الرسمي في العاشرة من صباح غد في وزارة الدفاع، وأصدر رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري، مذكرة رسمية، قضت باقفال االدارات والمؤسسات العامة والبلديات في التاريخ المذكور »حدادا على ارواح شهداء الجيش اللبناني«، وانتقل ذووهم الى السراي حيث التقوا رئيس الحكومة، مؤكدين أن »قضية العسكريين أمانة في عنق الرئيس الحريري ولن نتنازل عن حق إعدام القتلة
وقالت الشرق الاوسط ان مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر، احالإلى مديرية الاستخبارات في الجيش، ملف «استشهاد» العسكريين لإجراء التحقيقات الأولية، وضمه إلى ملف القضية الذي فتح في أثناء خطفهم.وأعلن الأهالي رفضهم التنازل عن حق إعدام القتلة، واكدوا اننا «لن نسمح لأحد بأن يلعب بقضيتنا أكثر مما تم اللعب بها، وما يعزينا أن أبناءنا رفعوا رؤوسنا وتحملوا كل المآسي والوجع والألم والضغط والإرهاب الذي مورس عليهم، واختاروا أن يموتوا بكراماتهم وشرفهم وفي ملابسهم العسكرية». وأضاف: «كل من تواطأ بملف العسكريين وكانت له علاقة بمقتلهم سيطالهم القانون
ونقرأ ما اوردته الحياة ينكس لبنان غداً الجمعة أعلامه حداداً على العسكريين شهداء الجيش اللبناني بعدما تبلغ أهاليهم أمس رسمياً نتائج الحمض النووي على رفات جثثهم التي نُبشت في جرود عرسال.واعلان الحداد يترافق مع اقفال الادارات والمؤسسات العامة والمصارف. ودعا اللائيس الحريري «اللبنانيين الى الوقوف خمس دقائق صمت في العاشرة صباح اليوم المذكور وحيثما وجدوا، تعبيراً لبنانياً وطنياً شاملاً، ودعماً لجيشنا الباسل في معاركه الوطنية ضد الارهاب والارهابيين».
ونقرا العناوين الخارجية التي حملتها الصحف على صفحاتها الاولى
تناقض أممي حيال سوريا والنظام لتوسيع ثغرة دير الزور
المناورات الإسرائيلية على الجبهة الشمالية تستهدف هزيمة “حزب الله” وليس ردعه فقط
مناورات صينية قرب كوريا الشمالية ترامب: العمل العسكري ليس خيارنا الأول.
الإعصار إيرما «غير المسبوق» يشتد في الكاريبي ويهدد فلوريدا
بوتين: لا نقبل بكوريا شمالية نووية والعقوبات ليست حلاً للأزمة
قمة أميركية – كويتية اليوم
ترمب لمناقشة تسوية إقليمية مع عباس ونتنياهو