المحامي رووي أبو شديد، رجل الوفاء والإنماء، رئيس بلديّة بيت مري، الذي جعل من خدمتها رسالة ومن رعايتها أمانة. في عهده، ارتقت البلدة إلى قمم التطّور والإزدهار، فصان أرضها، وحمى أهلها، وزرع فيها روح الأمل والعمل. واليوم، وقد أثمر جهده نجاحاً ملموساً في كل زاوية وشارع، يتقدّم مجدداً ليكمل المسيرة التي بدأها، ويعد بمزيد من العطاء والتقدّم، بثقة راسخة وعزيمة لا تلين، ليظل وفياً لعهد قطعه على نفسه: بلدة مزدهرة، وأبناء أعزّاء، ومستقبل واعد.”
في عهده، أينعت مشاريع الخير، وارتفعت صروح العمران، وزُرِع الأمل في كل بيت وزاوية. واليوم، يقف بينكم، لا ليعدكم بما هو آتٍ فحسب، بل ليكمّل ما بدأه بيدٍ لا تعرف الكلل، وبقلب ينبض بكم ومن أجلكم.
فلنمضِ معه، بخطى واثقة، نحو مزيد من الإنجاز، ومزيد من الإزدهار، لنحمل بلدة بيت مري، إلى آفاق أعلى، ولنبقى كما كنّا، جسدًا واحدًا وروحًا واحدة، نبني ونحمي ونزدهر.”
نقف اليوم على عتبة مرحلة جديدة، ومعنا رجلٌ ما عرف إلا العطاء، وما سار إلا على درب الوفاء، المامي رووي أبو شديد رئيسُ بلديّة بيت مري الأمين، الحارسُ الصادق لترابها وأهلها، الذي رفع اسمها عاليًا وجعلها مثالًا يُحتذى في الإنماء والتطوّر.
في عهده، ما خبت شعلة الأمل، وما توقّف البناء، بل ازدانت البلدة بالمشاريع، وتفتّحت أبواب الخير، وشهد القاصي والداني كيف تحوّل الحلم إلى واقع، والوعود إلى أفعال.
واليوم، يعود، لا ليكرّر الوعد، بل ليُعلي السقف، ويكمّل المسيرة، ويكتب مع أبناء البلدة فصولاً جديدة من النجاح،
اليوم يتجدّد العهد مع رجل ما خذل الناس يوم، وما تراجع خطوة، كان وما زال السند، الذي حمل الهموم مع إعلان ترأسه للائحة” منبقى بيوت مري” والتي تضمّ أشخاص من الكفاءة والنزاهة والاترام
في أحلك الظروف وأصعبها، واجداً مكاناً لحلول المشاكل بكلّ حكمة ووعيّ
بهالعهد، بلدة بيت مري صارت منارة، المشاريع فيها لم تتوقف، والشوارع أنيرت، لأته يصون كلامه بفي بوعوده وأعماله تتكلم بالنيابة عنه
واليوم، هو هنا ككل يوم حاضر ليكمّل المشوار والمسيرة، ويزرع الأمل بأجيال بيت مري اكثر وأكثر.
بيت مري البلدة اللي كبرت في قلبه قبل ان تكبر بالعمران والإنماء
المحامي رووي ابو شديد لم يخذل الناس يوماً، ولم يتراجع خطوة، كان وما زال السند،
إلى الأمام، وبمحبه سيصنع المستقبل، متل ما صنع مجد بيت مري، ولا احد يقف أمام إرادته وإرادة الناس
صاحب القرار، والى الغد الانتصار! ومعك ستكتمل المسيرة وتكبر الحكاية!”
